تطبيق تحرير فيديو سهل الاستخدام
نشرت في Jun 24, 2024
كمٌّ هائل من مؤثرات الفيديو - برنامج إبداعي لتحرير الفيديوهات
خياراتٌ فعالة لتصحيح الألوان والتدرجات اللونية
دروس تعليمية مفصلة من الشركة المطوِّرة
لا شك أن اختراق الحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي مثل Facebook يمثِّل مصدر قلقٍ للجميع، وبصرف النظر عن الإرباك الذي يسبِّبه، فقد يتهدَّد بياناتك وذكرياتك القيمة بالضياع.
على الرغم من كونها وسائل مؤثرة تتيح لك رسم مخطط منهجي لنشاطاتك اليومية وإبراز موهبتك الابداعية، فإن حساباتك على وسائل التواصل الاجتماعي عرضةٌ للاختراق مثل فيديوهات الاحتيال عبر Facebook وما شابه.
خذ الأمر بروية، ثم طبِّق الخطوات الوارد في هذا المقال لتتمكَّن من استعادة حسابك، وتابع قراءة المقال للتعرُّف على التدابير الاحترازية لتتفادى مستقبلاً تعرض حسابك لمثل هذه الاختراقات.
ولنبدأ استعراض جوانبه.
على الرغم من أن اختراق حسابك على Facebook يمثل حدثاً لا يمكن التنبؤ بموعده، فإن بعض العوامل تزيد من احتمالات تعرُّضه للاختراق، وفيما يلي استعراضٌ لها، فاطَّلع عليها.
تتمثَّل قاعدة الأمان الأساسية في تجنُّب مشاركة كلمة المرور مع أيٍّ كان، لكن الكثير من المستخدمين للأسف يسهِّلون على الآخرين اختراق حساباتهم عبر الإنترنت من خلال مشاركة بيانات تسجيل الدخول على اختلاف الأسباب التي تدعوهم لذلك.
علاوةً على ادعاء العديد من الأشخاص ونجاحهم في إقناعك بحاجتهم لكلمات المرور لتنفيذ بعض الإجراءات، الأمر الذي يدعوك لحماية حسابك بالحفاظ على سرية بيانات تسجيل الدخول وخصوصيتها.
من الممكن أن تكون قد بادرت فيما سبق إلى تسجيل الدخول من الهاتف أو الحاسوب أو الأجهزة العمومية، فاحرص على تسجيل الخروج من حسابك على كافة الأجهزة وعدم النقر على خيار حفظ كلمة المرور Save my password على أي جهاز، فإن راودك الشك، يمكنك النقر على خيار log out from all devices الموجود ضمن إعدادات Facebook، للخروج من حسابك على كافة الأجهزة التي دخلت منها.
إن إهمال تحديث إعدادات الحماية قد يزيد من احتمالات تعرُّض حسابك للاختراق، فاحرص على حماية حسابك عبر إجراء كافة التحديثات الجديدة.
تجنَّب النقر على روابط أو فيديوهات غير معروفة أو مجهولة المصدر ولا تشارك بياناتك الخاصة مع أيٍّ كان على Facebook Messenger، فلقد انتشر أسلوب الاختراق عبر فيديوهات Facebook، ووقع الكثير من مستخدميه ضحيةً لها. لذلك تجنَّب الدخول إلى الروابط أو تشغيل الفيديوهات أو الألعاب غير المعروفة.
إن تعرَّض حسابك على Facebook للاختراق، يمكنك اتخاذ الإجراءات الفورية لاستعادته، لكن عليك الاطلاع بدايةً على جميع طرق الاستعادة.
إن فشِلْت في تسجيل الدخول إلى حسابك مستخدما كلمة المرور الخاصة بك، فاعلم أن أحدهم قد استبدلها. فبادر إلى تنفيذ ما يلي:
نصيحة إضافية: سارع إلى استبدال كلمة المرور الخاصة بعنوان بريدك الإلكتروني المُرتبط بحسابك، إن شعرت باختراق أحدهم لحسابك، فاختراق البريد الإلكتروني يمكن أن يشكِّل خطراً حقيقيا على بياناتك القيمة والاستيلاء عليها.
قد يكون المخترق أخطأ في إدخال عنوان بريدك الإلكتروني عدة مرات، لذلك يمكنك تجربة الطريقة التالية:
قد يساهم إبلاغ Facebook عن الحساب المُختَرق في استعادته، فطبِّق الخطوات التالية:
هي طريقة مجدية لكنها لا تنجح دائماً، فحاول تجربتها متبعاً الخطوات التالية:
هي طريقة جديدة لاستعادة حساب Facebook المُختَرق. ولتطبيقها اتبع الخطوات التالية:
استعرضنا أعلاه الطرق المجرَّبة التي يمكنك استخدامها إن شعرت بتعرُّض حسابك على Facebook للاختراق، وقد تكون أسباب الاختراق بسيطة مثل الاستيلاء على كلمة السر أو معقدة مثل مشاهدة فيديوهات الاختراق التي يستخدمها المخترقون لاستدراج مستخدمي Facebook والوصول إلى حساباتهم.
يمكنك تجربة الطرق المذكورة، فإن فشلت في استعادة حسابك، عليك الاتصال بالمسؤولين في Facebook للحصول على الدعم.
التزم بالتدابير المذكورة أدناه لتجنُّب اختراق الحساب وحمايته.
احرص على تكوين كلمة سر مميزة وقوية لحسابك على Facebook، من خلال تضمينها أحرفاً وأرقاماً ورموزاً ولتكن طويلة، حيث ستُصعِّب صيغتها المركبة الآخرين من استخدامها أو تذكُّرها.
يمكنك كذلك استخدام كلمات سر مختلفة لحساباتك المتعددة على الإنترنت، فاستخدامك لكلمة سر وحيدة لحسابتك قد يعرضها كلها للاختراق.
هي طريقة فعالة للغاية لحماية حسابك وتأمينه، فبعد تدوين كلمة السر، عليك إدخال الرمز الإضافي الذي ستتلقاه على هاتف لتتمكَّن من الدخول إلى حسابك. الامر الذي يفرض عليك اصطحاب هاتفك دائماً،
قد تفرض عليك الظروف فتح حسابك من أجهزة عمومية غير موثوقة، فاحرص على تسجيل الخروج دون النقر على خيار حفظ كلمة السر على تلك الأجهزة.
عليك تسجيل الخروج من حسابك على كافة الأجهزة إن راودك الشك بأن حسابك غير آمن والمسارعة إلى استبدال كلمة السر الخاصة به. وتجنَّب الاتصال بشبكة Wi-Fi عامة غير موثوقة للدخول إلى حسابك.
امتنع عن الرد على الرسائل المجهولة أو النقر على الروابط غير المعروفة أو فتح الفيديوهات المريبة، فقد توجِّهك الروابط إلى مواقع خطرة، حيث سيؤدي النقر على فيديو الاختراق المُرسل عبر Facebook Messenger إلى توجيهك إلى مواقع ضارة على الإنترنت.
إن طلب منك صديقك معلوماتٍ شخصية فقد يكون حسابه مُختَرقاً، لذلك تجنَّب مشاركة بياناتك الهامة عبر Facebook Messenger.
طوَّر تقنيو شركة Facebook خيارات الأمان، فسارع إلى تفعيل خيارات المصادقة الثنائية وجهات الاتصال الموثوقة وأسئلة الأمان واسترداد البريد الإلكتروني وبطاقة الهوية ، فضلاً عن أن تحديث ميزات الأمان سيعزِّز فرص استرداد الحساب.
لا شك بأهمية حماية بياناتك على Facebook إن كنت من منشئي المحتوى المواظبين على رفع الفيديوهات، حيث يعد Facebook وسيلةً متداولةً للترويج لإبداعاتك وإبراز مواهبك من خلال الفيديوهات التي قد تكون فيديوهاتٍ موسيقية راقصة أو احتفالية أو عن الحياة البرية وما شابه.
لا شك أن فقدان جميع البيانات هو حدثٌ مؤلم، لكن استخدامك لبرنامج تحرير فيديوهات موثوق مثل Wondershare Filmora سيضمن لك حفظ تصاميمك في الجهاز.
فضلاً عن كونه برنامجاً رائعاً لمنشئي المحتوى الراغبين بنشر فيديوهاتهم مباشرةً على Facebook بعد الانتهاء من تصميمها، كما أنه متوفِّرٌ لنظامي تشغيل Windows وiOS، علاوةً على مرونته وسهولة استخدامه وتوفُّره على أحدث ميزات تحرير الفيديوهات.
راجع طرق الدفع الخاصة بك، وأزِل غير المُستَخدم منها، وإن توجَّب عليك استخدام طرق الدفع الخاصة بحسابات الأعمال، فسارع إلى استخدام شتى وسائل الحماية لتأمينها.
لا تكن مسؤولاً بمفردك عن صفحة الأعمال فإضافة مسؤولين عدة سيضاعف فرص استرداد الحساب عند اختراقه.
تتيح لك وسائل التواصل الاجتماعي إبراز مهاراتك الإبداعية وتوثيق علاقاتك مع الآخرين ومشاركتهم ذكرياتك القيمة، لكن استخدامها لا يخلو من المحاذير.
جنِّب حسابك على Facebook المخاطر التي تجعله عرضةً للاختراق مثل فيديوهات الاحتيال عبر Facebook Messenger، وغيرها من أساليب الاحتيال المعروفة. وسارع إلى تحديث ميزات الأمان وتغيير كلمات السر ولا تُطلِع عليها أيَّا كان.
إن أحسست بخطرٍ يتهدَّد أمن حسابك، فسارع إلى استخدام الطرق سالفة الذِّكر، وبما أن وسائل التواصل الاجتماعي مثل Facebook تحفظ بياناتك الشخصية، فاحرص على تأمينها قبل استخدامه لأهدافٍ نبيلة.
أنا أحمد كاتب مقالات ومراجعات متمرس، قادني شغفي إلى العمل مع Filmora منذ عام 2013، حيث أكتسبت خبرة أعمق وتمت ترقيتي لأصبح مسؤولًا عن إنتاج محتوى شامل يعزز من فهم المستخدمين لبرنامج Filmora.