تطبيق تحرير فيديو سهل الاستخدام
نشرت في Jun 24, 2024
محرر سهل ولكنه قوي
تأثيرات عديدة للاختيار من بينها
دروس تعليمية مفصلة تقدمها القناة الرسمية
يُعد YouTube أحد أكبر مواقع الترفيه، حيث يمكنك مشاهدة مقاطع الفيديو ومشاركتها وإنشائها. يشترك الملايين من المستخدمين النشطين على YouTube بـ YouTube Premium للاستمتاع بترفيه خالٍ من المتاعب. تم إطلاق موقع YouTube في عام 2005. مع مرور الوقت والتقدم التكنولوجي، تطور موقع YouTube أيضاََ.
يعد الذكاء الأصطناعي أحد أحدث وأشهر التطورات في مجال التكنولوجيا. أثبت إدخال الذكاء الأصطناعي في الصناعة أنه نعمة. أدى إدخال الذكاء الأصطناعي إلى تسهيل إدارة الأمور في كل صناعة. يمكن تطبيق الذكاء الأصطناعي بسهولة في أي صناعة سواء كانت صناعية أو قطاع تكنولوجيا المعلومات. جعل الذكاء الأصطناعي العمل أسهل وزاد من كفاءة العاملين في مجالات مختلفة. حتى YouTube بدأ في استخدام تقنيات الذكاء الأصطناعي للعديد من المهام. في هذه المقالة، قمنا بإدراج بعض تطبيقات عن الذكاء الأصطناعي في YouTube.
أدوات مثل الذكاء الأصطناعي والتعلم الآلي جعلت إدارة الأمور أسهل. حتى بدأ ادخال الذكاء الأصطناعي في YouTube هذا ساعد كثيراََ في تسهيل إجراءات الذكاء الأصطناعي. موقع YouTube هو أحد أكثر مواقع الويب أستخداماََ للذكاء الأصطناعي لإدارة جميع أنشطتها بسلاسة. اقرأ المزيد لمعرفة كيف يستخدم YouTube الذكاء الاصطناعي حالياََ!
أحد التطبيقات الرئيسية للذكاء الأصطناعي في YouTube هو إزالة المحتوى غير اللائق تلقائياََ. يستخدم YouTube الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لإزالة المحتوى المخالف وغير المناسب من المنصة. حيث كان هذا المحتوى من الأسباب الرئيسية لتصاعد العنصرية والإرهاب. لتجنب كل هذه الآثار الضارة، قدم YouTube الـ Trashy Video Classifier لفحص التعليقات و الآراء.
على الرغم من أن هذه الخوارزميات قد لا تكون دقيقة بنسبة 100٪، إلا أنها يمكن أن تؤدي المهمة بسهولة وكفاءة أكبر من الفحص اليدوي للمحتوى. بسبب هذه الخوارزميات، أصبح من السهل إزالة المحتوى المثير للجدل تلقائياََ من المنصة على الفور. تساعد الميزة المدعومة بالذكاء الاصطناعي في تحديد المحتوى غير المناسب بشكل أسرع. لكن، لا تقدم نتائج دقيقة بنسبة 100٪. هذا هو السبب في أن YouTube لديه فريق كبير من المتخصصين البشريين للتحقق من دقة تحديد المحتوى المخالف.
أدى إدخال الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في السوق إلى تسهيل إضافة تأثيرات فيديو جديدة دون استخدام أي معدات خارجية. يمكنك الآن تبديل الخلفيات من مقاطع الفيديو بنقرة واحدة فقط بسبب ميزات الذكاء الاصطناعي المضمنة على YouTube. تم إعداد هذه الميزة العصبية للذكاء الاصطناعي بواسطة الباحثين فيالذكاء الأصطناعي لـ Google YouTube وجعلوا فهم أنماط الفيديو أسهل بالنسبة لخوارزميات الذكاء الأصطناعي. تسهل هذه الميزة على النظام الحفاظ على الوتيرة الصحيحة للفيديو.
نظراََ لكونها منصة على الإنترنت، فإن YouTube مفتوح للجميع. يوجد العديد من صانعي المحتوى والمشاهدين على المنصة لديهم اهتمامات مختلفة. علاوة على ذلك، فهو متاح لجميع الفئات العمرية، مما يجعل من الضروري تحسين المحتوى وفقاََ للفئات العمرية. لطالما كان YouTube خاصاََ جداََ بالمحتوى المقيّد بالفئة العمرية. تم نشر الكثير من المحتويات على المنصة والتي يمكن أن تضر عقول الأطفال ونموهم. يستخدم YouTube أدوات وخوارزميات مختلفة للذكاء الأصطناعي للحفاظ على القيود العمرية لمحتوى البالغين.
يضمن YouTube أن محتوى البالغين لن يكون متاحاََ للأطفال والشباب الذين تقل أعمارهم عن 13 عاماََ. كما أنشأت تطبيقاََ منفصلاً للأطفال للحفاظ على قيود العمر من المحتوى الناضج.
في وقت سابق، اعتاد مستخدمو YouTube على تمييز المحتوى الخاص بهم على أنه ناضج، لكن المنصة تخطط الآن لوضع علامة على المحتوى باستخدام تقنية التعلم الآلي. استخدم YouTube أيضاََ تقنية التعلم الآلي لإحباط المحتوى المقيّد بالفئة العمرية تلقائياََ في عام 2017.
ميزة "التالي" في YouTube هي أيضاََ نتيجة للذكاء الأصطناعي. نظراََ لأن العديد من منشئي المحتوى يقومون بتحميل عدد كبير من مقاطع الفيديو كل دقيقة، فقد أصبح من الصعب على المنصة إدارة محرك الاقتراحات بشكل صحيح. لذلك، قدم YouTube تقنية الذكاء الاصطناعي لتبسيط عملية التوصية للحفاظ على الوقت الفعلي وأحدث الاقتراحات.
هذه الميزة عبارة عن مزيج من خوارزميتين، أحدهما يستخدم لتحسين محرك الاقتراحات وفقاََ لسجل البحث وسجل المشاهدة للمستخدم، والآخر هو التحديد وفقاََ للترتيب. حيث أن الهدف الرئيسي هو توفير المحتوى بحيث يمكن للمستخدم قضاء أقصى وقته في مشاهدة مقاطع فيديو YouTube. يساعد هذا في إنشاء شريط جانبي أفضل مليء بالتوصيات الخاصة بالمستخدم. تضمن ميزة التوصيات الخاصة في YouTube التوصية بمقاطع فيديو مختلفة للمشاهدين المختلفين حسب اهتماماتهم.
يحتوي موقع YouTube على الكثير من البيانات المخزنة التي توفّر معرفة سهلة بخوارزميات الذكاء الأصطناعي. وفقاََ للبيانات والإعلان الأخير، يتضح ذلك الآن أن الباحثين في الذكاء الأصطناعي في Google YouTube استخدموا "mannequin challenge" لفهم التنبؤات العميقة
في هذا التحدي، قاموا بإجراء بحث حول 2000 مجموعة، مع مجموعة واحدة في كل مقطع فيديو. كان هناك العديد من الأشخاص واقفين كما لو كانوا متجمدين في الفيديو وكان هناك شخص واحد يتجول في مكان الحادث لتصوير الفيديو. يمكن أن يساعد الفهم الأفضل لتنبؤ العمق بشكل أكبر في توليد تطور الواقع المعزز (AR).
من بين الميزات المختلفة لمنصات الإنترنت هي القدرة على اكتشاف ومعالجة الأخبار المزيفة والمحتوى المضلل. يمكن أن يتعرف YouTube على الأخبار المزيفة ويكتشفها. مع وجود العديد من المستخدمين على منصات تواصل اجتماعي مختلفة، أصبح من الشائع الآن نشر أخبار مزيفة وكاذبة. بخلاف المنصات الأُخرى، يستخدم YouTube الذكاء الاصطناعي لاكتشاف وإزالة المحتوى المضلل الذي يخالف سياسة خصوصية YouTube.
يدرك YouTube أن هذا النوع من المحتوى يمكن أن يكون ضاراََ للجمهور ويمكن أن يكون سبباََ للنزاعات بين المجتمعات المختلفة. مما أدى إلى نشوء العنصرية والإرهاب. لتقليل تأثيره الخاطئ على المجتمع، يستخدم YouTube تقنية الذكاء الأصطناعي ويزيل هذا النوع من المحتوى المزيف والمضلل. تمت إزالة حوالي 11 مليون مقطع فيديو من المنصة خلال ربع واحد من السنة. أثبت إدخال الذكاء الأصطناعي أيضاََ أن التكنولوجيا تعمل بشكل أكثر فعالية وكفاءة بدلاً من الإزالة اليدوية لمثل هذا المحتوى.
يهدف YouTube إلى العثور على الفيديو المثالي لكل مستخدم على حدة وتوقع أن يقضي المستخدمون المزيد من الوقت على المنصة. مع وضع هذين الأمرين في الاعتبار، قُرر أستخدام تقنية الذكاء الأصطناعي للتوصية بمقاطع الفيديو وتحسين لوحة الاقتراحات. تماماََ مثل Netflix، تسهل تقنية الذكاء الأصطناعي على المنصة تحديد أفضل الاقتراحات لمشاهدين مختلفين. يوصي بمقاطع الفيديو بعد البحث عن عمر المستخدم واهتماماته ووقت المشاهدة وما إلى ذلك.
يركز YouTube بشكل عام على زيادة وقت المشاهدة للمشاهد، ولهذا السبب يوصي بمقاطع الفيديو مع إعطاء الأولوية لأهتمامات المستخدم. الهدف هو مشاهدة المزيد بدلاً من مشاهدة الأفضل.
يستخدم YouTube خوارزميات ذكاء أصطناعي مختلفة لفهم الأشياء والتوصية بمقاطع فيديو محسّنة لتبرز من بين الحشود. بدايةََ، تستخدم خوارزميات الذكاء الاصطناعي لفهم اهتمام المستخدم من خلال فحص سجل البحث الخاص به ومشاهدة السجل. يقوم بإنشاء قائمة بناءً على النتائج ثم يقوم بتصنيف مقاطع الفيديو حسب تصنيفات google. كل مقطع فيديو على YouTube له ترتيب مختلف.
يغير YouTube خوارزمياته بمرور الوقت. في وقت سابق، كانت تُصنف مقاطع الفيديو وفقًا لعدد مرات المشاهدة. ولكن سرعان ما فهم الناس هذه التقنية وبدأوا في استخدام العنوان والصور المصغرة اللافتة للنظر للحصول على عدد كبير من المشاهدات. نتيجة لذلك، بدأ المشاهدون في الشكوى من المحتوى وقام YouTube بتغيير خوارزمياته لحل هذه المشكلة.
قدم YouTube تقنية الذكاء الأصطناعي والتعلم الآلي لتخصيص التوصيات في عام 2016. وقد سهلت هذه المقدمة الأمور على YouTube والمشاهدين على حد سواء. وقد أعلنت الآن عن حظر "borderline content".
● تطبيق الذكاء الأصطناعي في YouTube جعل من السهل على المنصة إدارة الأنشطة بشكل أكثر فعالية وكفاءة. نتيجة لذلك، تمت إضافة العديد من الميزات الجديدة لتعزيز الراحة والحفاظ على جودة تجربة المستخدم.
● علاوة على ذلك، يقوم YouTube الآن بتجربة الذكاء الأصطناعي و التعلم الآلي لإضافة فصول الفيديو تلقائياََ. ستكون هذه الميزة مفيدة لمنشئي المحتوى.
● سيساعدهم في الإنشاء والتحميل، مما يؤدي إلى التخلص من الوقت المستخدم في إضافة الطوابع الزمنية يدوياََ. حتى يقوم صانعي المحتوى بتحميل مقاطع فيديو YouTube التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي التي تم إنشاؤها بمساعدة صانع الفيديو بالذكاء الأصطناعي لـ YouTube.
● يمكنك أيضاََ التعرف على التطبيقات المختلفة للذكاء الأصطناعي و التعلم الآلي من قنوات YouTube المختلفة. يمكن الوصول إلى الكثير من قنوات الـ YouTube للتعلم الآلي التي تكون متوفرة على المنصة.
● YouTube ذكاء يمكن أيضاََ رؤيته على الصفحة الرئيسية والتوصيات والإشعارات والاشتراكات. يتم أيضاََ تصنيف أحدث مقاطع الفيديو الشائعة بمساعدة الذكاء الأصطناعي والتعلم الآلي.
أنا أحمد كاتب مقالات ومراجعات متمرس، قادني شغفي إلى العمل مع Filmora منذ عام 2013، حيث أكتسبت خبرة أعمق وتمت ترقيتي لأصبح مسؤولًا عن إنتاج محتوى شامل يعزز من فهم المستخدمين لبرنامج Filmora.
