تطبيق تحرير فيديو سهل الاستخدام
نشرت في Jun 24, 2024
استخدام مفتاح Chroma مع شاشة Gimp هي طريقة يتبعها المصورون الفوتوغرافيون ومصورو الفيديو باستخدام خلفية أحادية اللون واستبدال الشاشة الزرقاء أو الخضراء بخلفية افتراضية. وتستخدم هذه الطريقة في كل نشرة جوية مسائية: يقف المذيع أمام شاشة فارغة، بينما يرى المتفرجون في منازلهم خريطة جوية.
يستخدم مفتاح Chroma الشاشة الخضراء في التصوير الفوتوغرافي أيضاً، إذ يمكننا التصوير أمام شاشة أحادية اللون لإضافة خلفية افتراضية خلف العنصر بعد إزالة الشاشة. ففي الإمكان مثلاً تصوير بطة أمام شاشة خضراء أو زرقاء من قماش مشمع، والتي نستبدلها لاحقاً بصورة نهر.
تسجيل أصوات نظام تشغيل الحاسوب
تسجيل الأصوات من الميكروفون
تخصيص حجم التسجيل
تصوير الشاشة وكاميرا الويب أيضاً
عند التقاط صورة بخلفية مؤلفة من لون واحد تماماً (يفضل أن تكون خضراء أو زرقاء)، يمكنك سحب بكسلات اللون الأزرق أو الأخضر منها واستبدالها بلون آخر أو طبقة شفافة. تدعى هذه العملية "مفتاح كروما" وتستخدم في النشرات الجوية وما شابه ذلك من تأثيرات، وقد يشار إليها أحياناً بمسمى الشاشة الخضراء أو الشاشة الزرقاء.
نفصل لك من خلال التوجيهات التالية كيفية استخدام برنامج GiMP لإضافة طبقة شفافة وإزالة البكسلات الزرقاء أو الخضراء من الصورة، والتي تسمح لك بوضع صور الطبقات فوق خلفيات مختلفة أو استخدام صور مثل "Sprites in Scratch" أو"Greenfoot".
شرح مختصر للعملية:
إرشادات مفصلة:
لاحظ ما يلي في برنامج GIMP:
تعمل معظم تطبيقات الحاسوب في نافذة واحدة، لكن GIMP يعمل بنافذة خاصة لكل وظيفة أو عنصر يجري التعامل معه أو معها. (نوافذ مختلفة لقوائم الفراشي، والصور، والخلفيات... إلخ)
تطبيق لإنشاء الصور والتعديل عليها. نركز على الرسم الفني، والرسم التصميمي، والفن المفهومي، وغير ذلك من الأعمال الإبداعية. إليك قائمة قصيرة ومختزلة لأهم ميزات هذا البرنامج:
يقدم البرنامج لوحات رسم مبنية على OpenGL إضافة إلى لوحات الرسم غير المسرعة. كما أن فلاتره (مثل "حساب المجلد التكراري" و"إعادة تكوين الصورة") متعددة الأشرطة، وستستفيد من عدة أنوية إذا أتيح ذلك، إذ يعرض تأثير الفلاتر على على لوحة الرسم.
الميزات الرئيسية:
يدعم Krita مختلف صيغ الملفات ولكن بنفس المستوى، ويفتقر بعضها إلى خيار التصدير (مع بقاء خيار الاستيراد). يدعم Krita البيانات الوصفية لصيغ kra، وora، وtiff، وjpeg، وpng.
لا يدعم Krita أنماط الألوان المفهرسة، ولا يدعم عموماً أنماط الألوان بدون شاشة ألفا، ويدعم بدلاً منها مختلف أعماق القنوات، من 8 بت (العدد الصحيح) إلى 32 بت (النقطة الطافية) لكل قناة.
يدعم كلاً من الطبقات والأقنعة، إذ ترتبط الأقنعة بطبقة واحدة، بينما تتجمع الطبقات في ترتيب هرمي.
هناك عدة أنواع من الأدوات: أدوات المتجهات، والأدوات النقطية، وأدوات الإرشاد، وأدوات اللوحة، وأدوات الانتقاء. لاحظ أن بعض أنواع المحتوى مستخدمة ليس بوصفها أدوات بل "أشكالاً" قابلة للإدراج، مثل نص richt، والنص في المسار على أشكال هندسية.
يختلف Krita عن باقي التطبيقات في كونه يدعم فلاتر محركات الفراشي. تستخدم محركات الفراشي هذه في الأدوات البكسلية لوضع الضربات على اللوحات.
يقدم Krita فلاتر يمكن استخدامها مباشرة (أي بصورة تدميرية) على بكسلات الطبقة وعند الرسم، أو استخدامها دينامياً باعتبارها طبقة فلتر أو قناع فلتر.
برنامج مجاني وقدير بحق لتعديل الصور في Windows، ويعد بديلاً رائعاً لبرنامج Photoshop بالنسبة لمن لا يحتاجون كل ما يحتويه Photoshop.
وللتعامل مع عدة صور بسهولة يستخدم البرنامج واجهة مستندات مبوبة، إذ تعرض التبويبات شكلاً مصغراً مباشراً للصورة بدلاً من الوصف مما يجعل التصفح سهلاً وبسيطاً للغاية. عظيم هو الجهد الذي صُبَّ في برنامج Paint.NET، فهو أسرع برنامج متوفر لتعديل الصور. وسواء أكان لديك حاسوب محمول ذو معالج power-conscious Atom CPU، أو Dual Intel Xeon workstation بأكثر من 16 نواة مدهشة السرعة، فسيعمل Paint.NET بسرعة ويتجاوب مع كل نقرة بالفأرة.
عظيم هو الجهد الذي صُبَّ في برنامج Paint.NET، فهو أسرع برنامج متوفر لتعديل الصور. وسواء أكان لديك حاسوب محمول ذو معالج power-conscious Atom CPU، أو Dual Intel Xeon workstation بأكثر من 16 نواة مدهشة السرعة، فسيعمل Paint.NET بسرعة ويتجاوب مع كل نقرة بالفأرة.
فيه طبقات من النوع الذي لا يوجد عادة إلا في البرامج المعقدة والمكلفة، وتشكل الطبقات أساس التمتع بتجربة غنية في تكوين الصور. يمكنك التفكير بها على أنها كُوَم من الشرائح الشفافية التي تشكل صورة واحدة عند عرضها معاً.
التحديثات مجانية ومشتملة على ميزات جديدة وتحسينات للأداء وتصحيحات للأخطاء، كما أن التحديث إلى آخر إصدار سهل للغاية ولا يتطلب إلا نقرتين بالفأرة.
يحتوي على الكثير من التأثيرات الخاصة لتعزيز الصور وجعلها مثالية، إذ يتوفر كل من الضبابية، وزيادة الحدة، وإزالة العين الحمراء، والتشويه، والضوضاء، والنقش. فيه كذلك تأثير التدوير والتقريب ثلاثي الأبعاد الفريد، مما يجعل إضافة المنظور والإمالة من أسهل ما يكون. هناك أيضاً تعديلات تساعك في تعديل سطوع الصورة، والتباين، والتدرج، والإشباع، والمنحنيات، والمستويات، ويمكن تحويل صورة ما إلى الأبيض والأسود أو sepiatoned.
يتضمن أدوات بسيطة لرسم الأشكال، منها أداة منحنيات سهلة الاستخدام لرسم splines أو منحنيات Bezier، وذكرت أدوات التدرج الجديدة في النسخة 3.0 على أنها تحسين إبداعي يفوق الأدوات المشابهة المقدمة في برامج أخرى. يملك Paint.NET إمكانيات قوية جداً لإنشاء الاختيارات والعمل عليها، وهي في نفس الوقت بسيطة بما يكفي للتعود عليها بسهولة. من الأدوات الأخرى القوية: العصا السحرية لاختيار مناطق متقاربة في اللون، وختم النسخ لنسخ أو محو أجزاء من الصورة، هناك أيضاً برنامج بسيط لتعديل النصوص، وأداة للتقريب، وأخرى لإعادة التلوين.
جميعنا برتكب الأخطاء، وكلنا نغير رأينا. وللتعامل مع هذه الحقيقة، يحفظ البرنامج كل حركة تفعلها للصورة في نافذة "المحفوظات" بحيث يمكن الرجوع عنها. وبعد الرجوع عنها يمكن إعادتها أيضاً، وليس هناك حد لطول سجل المحفوظات إلا حجم القرص.
برنامج تجاري لتعديل الصور، والذي وضع معايير عالم أعمال التصميم والرسم التصميمي الإبداعي بمجموعة ميزاته الاحترافية المتينة وسير العمل ذي المستوى الرفيع المبني على الطبقات فيه.
تطور Photoshop على مر السنين من أداة صغيرة لتعديل الصور إلى برنامج رائد في المجال يقود صناعة التصميم الرسومي والوسائط عالمياً. ومع كل إصدار جديد تقدم شركة Adobe شيئاً جديداً في هذا البرنامج، إذ تتلهف مجتمعات المصممين الرسوميين لمعرفة الآفاق الجديدة التي سيأخذهم إليها Photoshop.
الميزات الرئيسية في Adobe Photoshop
تتيح الطبقات رسم أو تصميم مختلف عناصر المستند بصورة مستقلة كلاً في طبقة، وتجميعها معاً حسب ترتيب العرض. تتحقق بفضل هذه الميزة السيطرة على كل عنصر من عناصر الصورة بنقرة من الفأرة. وتحدث الأخطاء، لكن تأثيرها محدود بالجزء المحدد من اللوحة، وذلك لأنه يمكنك اختيار العمل على الجزء المحدد وترك باقي اللوحة على حاله. هذه المزية غير موجودة في طرق الرسم التقليدية، إذ ليس للفنان أن يغفل عن أي جزء من الرسم أو اللوحة فقد يفقد تركيزه ويضرب ضربة خاطئة بالفرشاة! فسيتوجب عليه تغيير اللوحة كلها.
أدوات الاختيار في Photoshop مفيدة جداً والمصممون حول العالم مدمنون عليها، ولكن هناك عدة تطبيقات مفتوحة المصدر تنافس Photoshope منافسة قوية. ومع ذلك ما زال المستخدمون متمسكين بحامل شعلة Adobe لسهولة استخدام أدواته.
لا يمكن اليوم تخيل Photoshop بدون أداة القلم، ومع أن هذه الأداة تعمل في رسم المسارات على امتداد نقاط الارتكاز، فالمجال الإبداعي الذي تقدمه محدود. صممت هذه الأداة بمرونة فائقة بحيث يرسم المصمم أي شكل أو يعدل الأشكال الموجودة وكأنه يستخدم يده فقط، ويتضاعف هذا القدر من التحكم الناتج عن وضع نقاط الارتكاز في أماكنها الصحيحة بفضل الأنواع الثلاث من نقاط الارتكاز، والتي تسمح برسم وتعديل المسارات بكل دقة.
لعل طبقات الأشكال في Photoshope تتمتع بمظهر خارجي محدود، لكن قدرات الميزات تتقدم على توقعاتنا بخطوة. يكون الاختيار في أداة اختيار السرادق التقليدية محدوداً بعملية نقطية، ويكون الإخراج في أحيان كثيرة ناتجاً عن الحواف البكسلية الحادة، وهذا منظر غير مستحب أبداً. ولكن يمكن لطبقات الأشكال أن تعمل عمل العنصر المنفردة ضمن المستند للحفاظ على أفضل جودة.
تخلق أقنعة الطبقات قسماً مقنعاً من عنصر ما بقناع من لون رمادي، ويؤدي ذلك إلى اختفاء المنطقة المقنعة.
أدوات الرتوش هي تراكم من عدة أدوات مثل أداة "الختم"، وأداة "ختم الأنماط"، وأداة "شفاء النقطة"، وأداة "الشفاء"، وأداة "الرقعة"، وأداة "العين الحمراء" وغيرها الكثير، وكل أداة من هذه الأدوات الكثيرة لها أهميتها. لم يكتمل تطور أدوات الرتوش في يوم وليلة، بل كانت الشركة تعمل بجد على تشخيص مشاكلها واقتراح الحلول لها باستمرار.
برنامج احترافي كامل الميزات للتعديل على الرسوميات النقطية. العمل في هذا البرنامج مباشر دائماً، ويمكنك التحريك والتقريب بسرعة 60 إطاراً في الثانية، مع معاينات مباشرة وتطبيقات غير تدميرية.
ومهما كان نوع عملك، كأن يكون موقعاً عاماً، أو صورة فنية، أو macro أو أي شيء آخر، فلا يقتصر Affinity على تقديم أدوات خارقة لمساعدتك، بل إنه يجعلها أيضاً في ثوب بسيط مفهوم بالحدس لتصبح مثالية للمبتدئين أو القادمين الجدد إلى البرنامج. هناك سلسلة من الخانات، وتدعى "بالشخصيات"، تقدم لك واجهات مخصصة، مثل Tone Mapping، وRaw Developing، وحتى واجهة تسييل liquify قوية تجعل إعادة التشكيل المعقدة أمراً سهلاً! بل الأفضل أنه يمكنك أن تضع في جيبك على الطريق نفس وظائف تطبيق الحاسوب بتمامها، وذلك بفضل نسخة iPad التي تمثل أقوى برنامج لتعديل الصور على الهاتف. ومع هذا العرض الكبير بسعر صغير، لا شك أنه قد حان الوقت لتدخل Affinity Photo إلى عملك وترتقي به إلى المستوى التالي. ولبدء العمل، سنعطيك بعض النصائح الرائعة لتحقيق أكبر منفعة من هذا البرنامج الرائع ووضع قدمك على الطريق لإنشاء روائعك الخاصة.
الخطوة الأولى في رحلة أي مصور هي تعلم التصوير بصيغة RAW، إذ تلتقط هذه الصيغة بيانات أكثر مما تلتقطه صيغة JPEG، وذلك لتقديم أفضل صورة أو أساس متين للتعديلات المستقبلية. افتح ملف RAW في Affinity Photo وسيبدأ تحضير Develop Persona مباشرة، ويمكنك من هنا تطبيق تعديلات التعريض، وترميم مواضع الإضاءة والظل، وحتى عمل تأثير التدريج اللوني المُقسَّم. كما أنه يحوي تعديلات الانحناءات في اللوحة من أجل الدقة، مثل تخفيض الضوضاء، وتصحيح العدسات، ومكافحة التشويه. يقدم هذا البرنامج ببساطة كل ما تحتاج إليه لتكون خطوتك الأولى رائعة.
عند التقاط الصورة الفنية، لا شك أنك تعرف قوة فصل التردد، ويفضل الكثير من المحترفين هذه التقنية لأنها تعطي مظهراً لامعاً ممتازاً يقطر احترافية. ورغم التعقيد الظاهري، البرنامج بسيط ولا يطلب منك أكثر من التوجه إلى Photo Persona والنقر على "الفلاتر" >"فصل التردد". يمكنك بعد ذلك ضبط مستوى تأثير تمويه Gaussian فورياً، انقر على "تطبيق" وسيقوم البرنامج بتقسيم صورتك إلى طبقتين، إحداهما باللون والأخرى بالتفاصيل. يمكنك من هنا إزالة الشوائب، وعمل "Dodging and burning" وترتيب الألوان.. ستتغير قواعد اللعبة!
من الرائع أن Affinity Photo لديه Tone Mapping Persons خاصة، بتشكيلة كاملة من الأدوات لوضعك على الطريق نحو صور النطاق الدينامي العالي. فسواء أكان لديك سلسلة من لقطات الشرائح (صور متطابقة ملتقطة من عدة جهات تعريض) أو لقطة مفردة استخدمناها من قبل. يؤدي فتح هذه الشخصية Persona إلى ظهور شريط أدوات على اليمين بالتعريض المعتاد وأدوات التعزيز، كما أنه يتيح الوصول إلى Tone Comression، وLocal Contrast، ومنزلقات التفاصيل. كما أن هناك عدة سلاسل من الضبط المسبق لتبدأ منها، ومثل معظم ما في البرنامج، يمكن رؤية التأثيرات فورياً وهي قابلة للعكس كلياً، مما يعني أنه لا يوجد فيه خطأ دائم. وأكثر ما نحب في Tone Mapping Persona هو الدقة بالمقارنة غيرها، مما يعني إمكانية الحفاظ على مظهر طبيعي للقطات مع تحقيق أكبر استفادة من العمل في نفس الوقت.
تشير التعديلات إلى سلسلة من طبقات الوظائف التي تطبق تأثيرات معينة على اللقطات، ويمكن أن تكون هذه بسيطة مثل "التعريض"، أو "الاهتزاز"، أو "السطوع"، أو "التباين"، والتي تفي بوعدها على أكمل وجه، وهناك تعديلات أقوى مثل Gradient Maps، وChannel Mixers، وColor Balance من أجل تأثيرات إبداعية وتصحيح لوني. وبما أنها طبقات، يمكن تبديلها في أي وقت أثناء عملية التعديل وتحريكها كما تشاء. كما يمتد تأثيرها إلى أي طبقة تحتها، ويمكنك إن شئت أن تجعل تأثيرها محدوداً بطبقة من بكسل واحد باستخدام ميزة "القناع نحو الأسفل"، ويمكنك أن تكدس ما تشاء من التعديلات، مما يعطيك كمية ضخمة من المرونة لضبط مشروعك كما تشاء وبدقة.
لو كان برنامجك لا يتبنى نظام الطبقات، فسيعطل ذلك حرية إبداعك. من حسن الحظ أن Affinity Photo يمنحك تحكماً كاملاً بنظام الطبقات، ما يعني إمكانية إدخال عناصر إضافية إلى المشهد. يمكنك الاستفادة من محرك اختياره العظيم لاختيار الأجزاء التي تريد قصها، أو التمرير من خلال قائمة "أوضاع الخلط" لمظهر أكثر إبداعية وصقلاً. لإضافة الطيور إلى اللقطة، نختار موقعاً عاماً ونضيف لقطة طوير ملتقطة في سماء بيضاء، وما عليك من هنا سوى ضبط "وضع الخلط" على خيار "المضاعفة" وهكذا تزول السماء البيضاء بأهون سبب. ليس عليك التوقف هنا طبعاً، فقد تجد نفسك تخلق تركيبات بالعمق لا سقف لها إلا سماء خيالك - فانطلق بكل حرية!
يسهل هذا البرنامج تحويل الصور اليومية إلى أعمال فنية خارقة، فسواء أكنت بصدد إجراء تصحيح بسيط لصورك أو إضافة لمستك الخاصة مع التأثيرات، والتراكبات، والحدود، يوفر لك هذا البرنامج كل ما تحتاج لجعل لحظاتك جميلة.
البرنامج مجاني لكافة المستخدمين حالياً، من الأفراد إلى الشركات، وليس هناك أي مؤشرات على أنه سيصبح مدفوعاً في وقت معين. هذا البرنامج رائع لصانعي المحتوى والفنانين الفوريين، إنه مجاني ومتوفر على الويب. ومهما كان جهازك، فكل ما تحتاج إليه هو الاتصال بالإنترنت للوصول إلى تطبيق مجاني ذي وظائف حقيقية. كل ما عليك فعله هو فتح ملفاتك من الجهاز عبر التطبيق كما تفعل في أي تطبيق لتعديل الصور. إن الصور المعدلة في Pixlr مضبوطة على "خاص"، مما يجعل التفاعل مع التطبيق على الإنترنت آمناً، ثم إن الشركة لا تخزن أي نسخة من صورك في أنظمتها.
البرنامج مجاني حتى الساعة، وما من مؤشرات أن الشبكة ستغير من هذا الوضع قريباً. إنه موقع صادق لا يقوم بأي أنشطة احتيال ولا يفاجئك بأي تكاليف خفية، والصور التي تعدلها أو تصنعها باستخدامه متاحة مجاناً للاستخدام التجاري، كما أنه يشكل بداية ممتازة للفنانين المستقلين والأعمال الصغيرة. وبالنسبة للشركات التي تحوي صنّاع محتوى ضمن المجال، فمن الجيد لها أن تعلم موظفيها بعرض Pixlr المجاني.
يستطيع أي متصفح الوصول إلى Pixlr، ويمكن للمستخدمين الوصول إلى قسم تعديل الصور بغض النظر عن نوعية الجهاز أو نظام التشغيل. فإن كنت مستخدم Mac، أو Windows، أو Linux، وكان متصفحك Safari، أو Firefox، أو Chrome، يظل Pixlr متاحاً لك، فكل ما تحتاج إليه هو إضافة Flash.
وإن كنت تستخدم iOS أو Android على الهاتف، فبإمكانك تحميل التطبيق المحلي، علماً أنه لن يستهلك منك مساحة أو ذاكرة كبيرة. إنه حقاً تطبيق خفيف يجمع الكثير من الوظائف بين ثناياه.
هذا التطبيق معروف بخفته واشتماله على العديد من أدوات التعديل والوظائف بلا تكلفة، ولكنه بالدرجة الأكبر معروف باحتوائه على العديد من أدوات الحلول السريعة. يعد هذا أمراً جوهرياً لمن يعملون بشكل فوري أو من يحتاجون تعديلات ثانوية. يمكنك فتح المتصفح من أي جهاز وتطبيق اللمسات النهائية، وليس عليك استخدام الحاسوب المحمول أو التوجه إلى الحاسوب المكتبي من أجل احتياجات بسيطة.
أداة مفيدة جداً لإزالة الخدوش أو الشوائب بمجرد النقر على المنطقة. خيارات إضافية: يمكنك إضافة إلى حجم الفرشاة جعل البرنامج يتولى خلط المنطقة مع قيم المنطقة المجاورة أو توليد نمط. وبشكل عام، لن تود اختيار نمط إلا عند خلط منطقة ذات نمط (مثال: سياج حديدي).
استخدم التفادي لتفتيح مناطق معينة. لاحظ أن هذه الأداة تتعامل مع التباين (أبيض وأسود) لا مع الألوان، ولو أن اللون قد يتغير أحياناً تبعاً للإضاءة. خيارات إضافية: يمكنك تغيير حجم الفرشات وإعدادات التعريض، كما يمكنك اختيار تركيز عملية التفتيح على الظلال، أو الدرجات الوسيطة، أو مناطق الإضاءة.
تحسن أداة الإسفنجة من تعزيز الألوان أو تغميقها حسب الإعدادات، كما أنها أداة رائعة لإشباع مناطق معينة من الصورة أو إزالة إشباعها. خيارات إضافية: يمكنك تغيير حجم الفرشاة وقوتها، ولكن أهم الإعدادات هو الاختيار بين "الإشباع" (الزيادة) أو "عدم الإشباع" (الإنقاص).
عند اختيار عنصر لاستخدامه في مفتاح كروما، لا بد من التأكد أن لون شاشة الخلفية ليس موجوداً في العنصر. فمثلاً اختيار خلفية زرقاء لفراشة زرقاء هو خيار سيء، لأن أجزاء من الفراشة ستحذف مع الخلفية. ومن المستحسن أن تتعود على وظائف GIMP الأساسية قبل تجربة هذا الشرح التعليمي، فلا بد من معرفة أساسية حول محاورات الطبقات وعناصر أشرطة الأدوات قبل تجربة هذه التقنية.
أنا أحمد كاتب مقالات ومراجعات متمرس، قادني شغفي إلى العمل مع Filmora منذ عام 2013، حيث أكتسبت خبرة أعمق وتمت ترقيتي لأصبح مسؤولًا عن إنتاج محتوى شامل يعزز من فهم المستخدمين لبرنامج Filmora.
