تطبيق تحرير فيديو سهل الاستخدام
نشرت في Jun 24, 2024
تتوفر أعداد ضخمة من مقاطع الفيديو المحملة في YouTube كل يوم، وهذا هو السبب وراء ضرورة تصنيف هذا الموقع لمقاطع الفيديو بطريقة صحيحة. باستخدام علامات YouTube . فإن لم يقم المستخدم بذلك سيغفل المشاهدون عن استكشاف مقاطع الفيديو الخاصة به والاستمتاع بمشاهدتها.
قد يكون من الأسهل على المستخدم التعرُّف على أفضل العلامات باستخدام هذه الأساليب التي يستخدمها مديرو المحتوى ذوي الخبرة لنشر قوائم إشاراتهم بدلاً من إرغام نفسه على استثارة أفكاره بطريقة مؤلمة.
في هذا المقال، سنعرض طريقة العثور على مقاطع الفيديو الخاصة بالمستخدم في YouTube بالإضافة لبعض الإجابات للأسئلة الشائعة حول علامات YouTube.
يمكن أن يكون محرك البحث في YouTube أفضل حليف عند البحث عن علامات رائعة. فقد أُنشئت هذه الأداة لمساعدة المستخدمين الذين يبحثون عن محتوى في المنصة كما يمكن أن يستفيد منشئو المحتوى منها أيضاً. حيث يستطيع المستخدم رؤية الاقتراحات التي تدل على ما يبحث عنه المشاهدون وأخذ بعض هذه الاقتراحات بالحسبان من أجل إنشاء علاماته وذلك عبر كتابة الموضوع العام للفيديو أو بضع كلماتٍ ذات صلة به بطريقة مبهمة. كما ستظهر خيارات جديدة مع كل عبارة جديدة وحتى مع كل حرف إضافي يكتبه المستخدم. من ناحية أخرى سيحظى المستخدم ببعد نظر عند استخدام عادات البحث الخاصة بمشاهدي YouTube.
قد لا تبدو هذه الطريقة دقيقة لكن تتمثل الفكرة منها بجمع المعلومات بسرعة أو ربما الحصول على بعض الإلهام من أجل إنشاء علامات أكثر تعقيداً وأكثر إبداعاً. فمعظم الاقتراحات ستكون منطقية لكن قد تظهر بعض التجميعات غير الموقعة لم يفكر بها المستخدم من قبل. لذا لابد من توخي الحذر عند ترجمة النتائج وفقاً لحالة المستخدم، فحقيقة وجود بعض المصطلحات الشائعة لا يعني بالضرورة أنها ذات صلة بالفيديو. بالإضافة إلى مشكلة أخرى تتمثل بأن المصطلحات المتغيرة بعض الشيء قد تغيِّر من فعالية العلامة بطريقة ملحوظة لذلك لابد من استخدام العبارات المقترحة كما عثر عليها بالضبط أو لا داعِ للبحث. فإن أجرى المستخدم بعض التعديلات يجب عليه اختبار العلامة الجديدة عبر أداة الاقتراح التلقائية ذاتها ومعرفة طريقة ؟؟؟
إن أراد المستخدم البحث بشكلٍ أعمق فسيجد عدداً من الأدوات المخصصة لذلك والتي من شأنها أن تساعده في اختيار علامات YouTube المناسبة لكل فيديو يقوم بتحميله. لنتحقق من عددٍ منها بمزيد من التفاصيل.
قد تكون أداة إنشاء العلامات الموثوقة والبسيطة التي تعمل عبر المتصفح وتزود المستخدم بما يقارب 750 كلمة مفتاحية بُحِثَ عنها بشكلٍ متكرر مناسبة لمقطع الفيديو الخاص به. فلائحة الكلمات المفتاحية قائمة على أداة البحث الخاصة بتطبيق YouTube بطريقة مشابهة لتلك التي شرحناها في الفصل السابق. ومع ذلك يستطيع المستخدم الحصول على لائحة ضخمة في غضون ثوانٍ وذلك لأن التحليل يحدث تلقائياً باستخدام الكلمة المفتاحية. كما أن هذه الأداة مفيدة خاصةً عندما يبحث المستخدم عن كلمات مفتاحية طويلة الذيل( أي كلمات مفتاحية أطول وأكثر تحديداً) والتي تجذب جمهوراً متخصصاً.
إن هذه الأداة أكثر تطوراً نوعاً ما وتتضمن بعض الميزات التحليلية إلى جانب قدرات إنشاء العلامات بحيث تسمح للمستخدم بإدارة قناته بفعالية أكبر. فهي آلية بالكامل لذا من غير الضروري أن يقوم المستخدم بأي عمل شاق بمفرده. يكفي أن يكتب عنوان URL الخاص بمقطع الفيديو في المكان المناسب وسيتولى Rapid Tags الباقي. كما يستطيع المستخدم بسهولة أن يبدل بين Generator و Analyzer و Ranker و Tracker، بحيث يمكنه الحصول على صورة متكاملة عن ملائمة كل علامة بالإضافة إلى فهم أفضل للأداء المتوقع للفيديو.
هل تود أن تعرف المزيد عن أدوات إنشاء علامات YouTube؟ تعرَّف على اختياراتنا لأفضل أدوات إنشاء علامات فيديو YouTube.
بينما تتميز هذه الأداة المجانية ببساطة واجهتها وبأنها لا تتطلب أي معرفة مسبقة لاستخدامها فهي توفر أيضاً معلومات قيمة. إذ يمكنها أن تقترح العلامات المناسبة بالاعتماد على الكلمات المفتاحية الرئيسية التي يقدمها المستخدم، مما يؤدي إلى تسريع البحث كثيراً. كما يمكنها تحليل العلامات المدرجة على فيديو موجود في YouTube وهو أمر مهم كي نستنتج كيف يحسن منشئو المحتوى الآخرون الذين يعملون في الفئة نفسها محتواهم.
يمكن أن يتعلم مؤلفو المحتوى الكثير عبر تحليل أفضل منافسيهم. إذ من غير المهم محتوى الفيديو، فمن المرجح أن المستخدم سيجد عدداً لا يُحصى من منشئي المحتوى الآخرين الذين يودون جذب الجمهور ذاته تماماً كما يفعل المستخدم. حيث ستتمكن نسبة ضئيلة منهم فقط من الحصول على نسبة مشاهدة عالية وهو الفئة التي يجب أن يبحث عنها المستخدم بالتفصيل.
فإن كان المستخدم قادراً على تحديد مقاطع الفيديو الأكثر نجاحاً ذو المحتوى المشابه لمحتوى مقاطعه سيكون بذلك قد قطع نص الطريق للوصول لهدفه لكن مع وجود عقبة واحدة. وهي عدم إمكانية رؤية علامات المنافسين عند النقر على مقاطع الفيديو الخاصة بهم في YouTube. لأن هذا النوع من المعلومات لا يُعرَض لكن يمكن الكشف عن بعض الحلول الخاصة عند الطلب. فيما يلي أداة تحليل معتمدة في YouTube يمكنها القيام بذلك:
تُستخدم حالياً لإدارة أكثر من 30000 قناة YouTube، وتستطيع مجموعة التسويق رفيعة الجودة هذه أيضاً المساعدة في اختيار العلامة. حيث يمكنها توسيع مكتبة العلامات الخاصة بالمستخدم بمعدل 10 أضعاف وتزويده بمقارنة مباشرة مع أكبر منافسيه. كما يستطيع هذا التطبيق بالإضافة إلى زيادة المشاهدات أن يساعد في التحكم بإمكانية ظهور المستخدم على شبكات التواصل الاجتماعي وتتبع الإحصائيات المفصلة التي تصف أداء الفيديو. أي بمعنى آخر إنها حزمة شاملة ستساعد المستخدم في إدارة قناته بطريقة احترافية.
ما استراتيجية علامة YouTube الخاصة بك؟
إن علامة YouTube هي كلمة مفتاحية يضيفها المستخدم لمساعدة Google وYouTube في فهم سياق الفيديو والذي يعد عامل تصنيف مهم في بحث YouTube. وبشكلٍ أساسي، كلما كانت علامة الفيديو أفضل سيحصل المستخدم على مشاهدات أكثر. لكن لا بجب أن ينسى أن إضافة علامات مبالغ بها في وصف الفيديو يتعارض مع سياسة YouTube.
على الرغم من عدم وجود قيود حول عدد علامات YouTube، فلابد من الالتزام بعدد إجمالي للحروف الذي لا يتجاوز 400 حرفاً. وفي معظم الحالات يمكن تقدير عدد العلامات بين 5 و8 علامات في فيديو YouTube. كما يوصى بإضافة علامات ذات صلة قدر الإمكان مثل العلامات المتعلقة بعلامة تجارية أو علامات مقترحة آلياً أو علامة أُنشئَت باستخدام أداة إنشاء العلامات.
الجواب الأبسط هو نعم لأن Google يعمل على تشجيع الناس على استخدام العلامات لتساعدهم في فهم محتوى الفيديو، حيث يمكنه اقتراح مقاطع فيديو للمستخدمين المعنيين وفقاً لذلك. من ناحية أخرى يستطيع YouTube باستخدام العلامات تصنيف مقاطع الفيديو وتسهيل اكتشافها. على سبيل المثال، عند البحث عن علامة #FilmoraSchoolStory في YouTube يمكن رؤية جميع الفيديوهات التي تحمل هذه العلامة في نتائج البحث، مما يسمح للمشاهدين بالعثور على المحتوى المطلوب بطريقة أسهل.
تتوفر الكثير من الفلاتر والطبقات والمؤثرات المبرمجة مسبقاً في محرر الفيديوWondershare Filmora، ليتمكن المستخدم من تحسين فيديوهات YouTube دون دفع أي رسوم إضافية إن اشترك في Filmora.
أنا أحمد كاتب مقالات ومراجعات متمرس، قادني شغفي إلى العمل مع Filmora منذ عام 2013، حيث أكتسبت خبرة أعمق وتمت ترقيتي لأصبح مسؤولًا عن إنتاج محتوى شامل يعزز من فهم المستخدمين لبرنامج Filmora.
